من يرد بناء العلاقات لابد أن يكون له دوافع دفعته لذلك منها على سبيل المثال:
1.من يرد الدفئ والحنان والشعور بالأمان فهو مثل طفلاً ضائع في صحراء الحب لا يعلم أين الواحة التي يستقر عندها ويروي عطشه منها وهو لا يدري أنه يزيد عطشاً ولكن مالذي أتى به الى تلك الصحراء أنها المشاعر الملتهبه التي كانت مختزنه فخرج بفعل عوامل متعدده فلا حد يمنعها ولا خوفاً يدرعها بل أنطلقت بكل قوتها فأصبح اسمه عاشق . متيم. الولهان. المعذب ....... ولكن ماالنتجة ما الفائده ........ لا اعلم . ولكن هل هناك طريق لتلك المشاعر والأحاسيس لايشوبه شي ضمنه الاسلام لنا ممكن تشاركني الرأي
2.منهم من يرد ان يعيشه قصة ثم تنتهي. وما فكر بالقلب الذي جرحه بل ينساه بدواع كثيرة فلله الشكوى دموع وهموم وقلباً معلق.
3.منهم من يبحث عن غرائزه وشهواته فهو لا يتعد نظرة الحيوان للحيوان اعتذر عن هذه العبارة بمجر حصوله على ما يرد استمر وبعدها تنكر والخاسر من يكون؟
4.منهم استغلالي له مطامع جشع طماع.
5. تلك هي الصورة فهل هي صحيحه اذا كان كذلك فلا اريد ان اكون مثلها اريد صورة الصادق الوفي
وهل فعلا يوجد ذلك الانسان؟
الرئيسية
مركز التحميل
